|
المدعو محمد معالج الرئيس السابق لما يسمى بالرابطة الوطنية لحماية الثورة، و الذي ازدهرت في عهده الرشيد أحداث العنف ضد الخصوم حتى وصلت حد القتل في تطاوين يوم 18 أكتوبر 2012، اليوم يملك و بفضل حمايته للثورة المباركة شركة مختصة في صناعة الأحذية و الحقائب اليدوية تحت مسمى "فافي" مسجلة بتاريخ 19 نوفمبر شهرا واحد بعد اغتيال لطفي نقض على يد الغوغاءو الرعاع من منتسبي الرابطة في تطاوين و كأنها جاءت هدية له لتفانيه في سحق الخصوم سحلا و قتلا
اقرأ أيضا:
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire